احباط صارلي في الشعر فات حسابه**لا كذب لا نتغابا **وثمش قصيدة فجرت دبابة
الثلاثاء، 25 نوفمبر 2014
الاحباط
احباط صارلي في الشعر فات حسابه**لا كذب لا نتغابا **وثمش قصيدة فجرت دبابة
الثلاثاء، 18 نوفمبر 2014
الاعتذار للشعر
حدث ذات مرَة إن اْتَصل بي هاوي شعر وطلب منَي الحضور لأمسية وكان ذالك ايام الحصار من ابناء بلدي التجمعيين عندما كانوا يحاصرونني في كل مكان . وبما انني لم اْكن مستدعى لها فاعتذَرت لكنَه تمسَك وإرضاء له ولبعض هواة الشعر وافقت وحضرت وكانت الأمسية كانت في شكل مسابقة لمجموعة من المبتدئين وطلبوا مني المشاركة معهم كمتسابق فوافقت على مضض ولم اعلم بأن الأمر مقصودا من الازلام لا من ذلك الهاوي .اما هدف أولائك الازلام كان إذلالي بإعطاء الجوائز للمبتدئين وترتيبي بعدهم فتأسفت اْشدَ الأسف وخاطبت الشعر قائلا
عفوا زرعتك وين مااْذَبلت معاك اْلغلط اْعملت وعفوا طلبت اْلعفوكان اقبلت
الثلاثاء، 11 نوفمبر 2014
ماذا عسىأن يقول الشاعر
للشعروخاصَة عندما يحترق ويكتب بالحرقةلاغيرويطالبونه بغيرماجادت به القريحة اويوجهونه
الى تهميش شعره حيث يصبح وسيلة من وسائل الترفيه لا غير مما جعل شعراء الفكاهة يطغون على الميدان الشعري في عهد التهميش الممنهج كما يتجاهلون القصائد الضاربة في الصميم والتي تكشف الواقع وتدق نواقيس الخطر فيقابلونها بالتجاهل ويصفقون للرداءة فمن الطبيعي اْن يخاطب شعره قائلا كتبناك
رسالة الغفران
ماني بكيت زمان ما حسيتني **واليوم تبكي بدمعتك في حظني
ماك دستني عفستني وخليتني** وماهو فراقك هسني ومرضني
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)