كثيرا مايكون الشعراء اصيلي مناطق صحراوية وبدوية تلهمهم المروءة والشجاعة والتغني بالجياة البدوية رغم التعب والمعاناة والاجهاد ولا يشك احد بأن هذه التقاليد قد ورثوها ابا عن جد ومن هنا تبرز الصورة خيمة الشعر والشعر لجريح القوافي الشاعر محمد مبروك وقد حط الرحال بالصحراء التونسية بخيمته (على اليسار)
أنافرح ما بين حزنين//أناريشة الطير طارت//
طلعت على العلوعلوين//ونزلت على لرض سارت//
فرحت على فرح قلبين//وحزنت على ناس جارت//
خطّت على الدهر سطرين//وفي ابيات شعري توارت
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق