هي رسالة إلى مسؤول ولكنها كانت رمزية وكان هذا المسؤول ذكي حيث لايترك لا كبيرة ولا صغيرة إلاّ وتوقف عندها فلما وصلته القصيدة طلب ممن لهم ما يقولون في ميدان الشعر الشعبي أن يفكوا له ما تعقد من الكلمات ومايريد هذا الشاعر الوصول إليه فقربوا له الامور ولكنهم لم يستطيعوا الجزم بما يريد الشاعرالوصول إليه وذلك بقوله:
شكيت قصتي للارض ما فهمـــــــــتني **** أمـــــــا القمـــــــر نسيـــــــتني
والشمس قبل وصولها حرقتني
.لسماعها بالصوت والصورة الثابتة(راجع شهرسبتمبر2009)
شكيت قصتي للارض ما فهمـــــــــتني **** أمـــــــا القمـــــــر نسيـــــــتني
والشمس قبل وصولها حرقتني
.لسماعها بالصوت والصورة الثابتة(راجع شهرسبتمبر2009)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق